أظهرت دراسة علمية جديدة أن قضاء فترات تصل إلى مدة ساعة على أجهزة تشغيل الموسيقى iPod أو MP3 يمكن أن يلحق الضرر بحاسة السمع بشكل ملحوظ.
ووجد باحثون من جامعة غنت في بلجيكا أن استخدام السماعات الخاصة بالاستماع إلى الموسيقى يؤثر على السمع نظرا للضرر الذي يتسبب به للخلايا الشعرية في الأذن الخارجية.
وأجرت الدراسة التي نشرت في دورية Archives of Otolaryngology-Head & Neck Surgery اختبارات على سمع المشاركين فيها، حيث طلب منهم الاستماع إلى موسيقى بوب أو روك لمدة ساعة كاملة باستخدام أنواع مختلفة من سماعات الأذن بمستويات أصوات متفاوتة، على مدى ست جلسات.
وقالت الباحثة هانا كيمبلر التي قادت الدراسة إن هدف الاختبارات كان لدراسة الآثار القصيرة المدى، على الجهاز السمعي للشباب البالغين الذين يستمعون إلى أجهزة تشغيل الموسيقى MP3 لمدة ساعة.
وأوضحت أنه من المعلوم أن الإفراط في التعرض للضجيج يمكن أن يؤدي إلى فقدان السمع الناتج عن ذك.
يذكر أن أجهزة iPod بات واسعة الشعبية خاصة بين جيل الشباب، مما دفع العديد من الباحثين إلى إجراء دراسات حول آثارها المحتملة على السمع.
ووجد باحثون من جامعة غنت في بلجيكا أن استخدام السماعات الخاصة بالاستماع إلى الموسيقى يؤثر على السمع نظرا للضرر الذي يتسبب به للخلايا الشعرية في الأذن الخارجية.
وأجرت الدراسة التي نشرت في دورية Archives of Otolaryngology-Head & Neck Surgery اختبارات على سمع المشاركين فيها، حيث طلب منهم الاستماع إلى موسيقى بوب أو روك لمدة ساعة كاملة باستخدام أنواع مختلفة من سماعات الأذن بمستويات أصوات متفاوتة، على مدى ست جلسات.
وقالت الباحثة هانا كيمبلر التي قادت الدراسة إن هدف الاختبارات كان لدراسة الآثار القصيرة المدى، على الجهاز السمعي للشباب البالغين الذين يستمعون إلى أجهزة تشغيل الموسيقى MP3 لمدة ساعة.
وأوضحت أنه من المعلوم أن الإفراط في التعرض للضجيج يمكن أن يؤدي إلى فقدان السمع الناتج عن ذك.
يذكر أن أجهزة iPod بات واسعة الشعبية خاصة بين جيل الشباب، مما دفع العديد من الباحثين إلى إجراء دراسات حول آثارها المحتملة على السمع.