1- الزوجة المسيطرة
وهي التي تلغي وجود زوجها فلا تستشيره او تشركه في امور الاسرة, وتقوم هي بكل شيء يخص الاسرة والبيت دون ان ترجع اليه او تضع اعتباراً لرأيه.
ومن هنا يشعر الرجل ان ذاته قد تلاشت, وأن ما عليه اذا اراد خير البيت والاولاد الا ان يستسلم ويلغي وجوده وكيانه, ومثل هذا الرجل ان لم ينفصل عن تلك الزوجة فانه ربما يجد عند امرأة اخرى ما يعوضه عما يلقاه من الاولى.
2- عاشقة الكذب:
من أهم ما في اخلاقيات الزواج, هو عنصر الصدق في كل شيء, فهو من اهم دعائم الاستقرار والسعادة, وهناك من النساء من يعشقن الكذب, اما كهواية واما خوفاً وجبناً وفي كلتا الحالتين فان الرجل يمقت في المرأة الخداع والكذب, واذا قبل الرجل الكذب لظرف او لاخر فان ذلك يكون مصحوباً بنظرة احتقار.
3- الزوجة الشرسة:
وهي المرأة التي اذا صدر من زوجها تصرف ما فلا بد ان ينال عليه عقاباً, وهي دائماً تسبب الحرج لزوجها بسبب هذه الطبيعة العدوانية, فهي مع الجيران والاصدقاء والاهل تتحدث بلهجة حادة وجادة ولسان قاس, وهي بذلك تسبب لزوجها الكثير من المشاكل, بل ولأبنائها ايضاً عندئذ تغرس في نفوسهم الكره والنفور.
4- الزوجة النكدية:
وهي التي لا تعيش الا في جو مليء بالزوابع والعواصف, وتختلف اسباب الخلاف, ففي كل كلمة من جانب زوجها معنى هام ونتائج يجب ان تصل اليها وتلك المرأة عادة تحمل التصرفات والاقوال اكثر مما تحمل, فتخلق المتاعب وتثير الخلافات بينها وبين زوجها, وهو عندئذ يفضل الهروب من البيت او ربما يبقى لانه هو الاخر يشترك مع زوجته في الصفة نفسها.
5- الزوجة الانعزالية:
التي تبتعد عن كل الامور الخاصة بزوجها, ولا تهتم الا بشؤونها وهوايتها, وتتلذذ كلما استطاعت الاختلاء بنفسها وتحتفظ بكل ما تسمعه او تراه او تلمسه لنفسها, وقد يكون ذلك المرض نفسياً اهمل علاجه.
6- الزوجة السلبية:
وهي تترك كل التصرفات لزوجها ليقوم هو بكل شيء, ويقتصر دورها على تنفيذ الاوامر, فهي تستسلم لكل شيء وكأنها تطلب من زوجها مزيداً من التحكم دون ادنى اثبات لوجودها او لكيانها مع زوجها كشريكة لحياته.
7- الزوجة العنيدة:
وهي التي تعاند في أي شيء لمجرد العناد تحت شعار (خالف تعرف) فقط, وقد تجد كل متعتها في الاصرار على رأيها وان كان خاطئاً, ومن ثم تركز كل اهتمامها على كيفية اثبات ذاتها عن طريق العناد, فلو رغب زوجها مثلاً في تناول نوع من الطعام اصرت على اعداد نوع اخر حتى لو كانت هي لا تحبه, وهذا النوع من النساء من اكثر ما يكرهه الرجل.
8- الزوجة الروتينية:
وهي من تعتبر ان الزواح هو نهاية ما تحققه في الحياة, فهو كل املها وطموحها, وبعد الزواج ليس لديها طموح وامال, ومن ثم كل يوم عندها كالذي كان عليه اليوم السابق, كل شيء في حياتها الزوجية يتم برتابة.
هذه بعض الصفات التي يمقتها الرجل, اي رجل, لذلك يجب على كل زوجة – تحقيقاً لسعادتها – ان تعيد النظر في اسلوب حياتها لتبتعد عن هذه الصفات لتحقق سعادتها وهناءها
وهي التي تلغي وجود زوجها فلا تستشيره او تشركه في امور الاسرة, وتقوم هي بكل شيء يخص الاسرة والبيت دون ان ترجع اليه او تضع اعتباراً لرأيه.
ومن هنا يشعر الرجل ان ذاته قد تلاشت, وأن ما عليه اذا اراد خير البيت والاولاد الا ان يستسلم ويلغي وجوده وكيانه, ومثل هذا الرجل ان لم ينفصل عن تلك الزوجة فانه ربما يجد عند امرأة اخرى ما يعوضه عما يلقاه من الاولى.
2- عاشقة الكذب:
من أهم ما في اخلاقيات الزواج, هو عنصر الصدق في كل شيء, فهو من اهم دعائم الاستقرار والسعادة, وهناك من النساء من يعشقن الكذب, اما كهواية واما خوفاً وجبناً وفي كلتا الحالتين فان الرجل يمقت في المرأة الخداع والكذب, واذا قبل الرجل الكذب لظرف او لاخر فان ذلك يكون مصحوباً بنظرة احتقار.
3- الزوجة الشرسة:
وهي المرأة التي اذا صدر من زوجها تصرف ما فلا بد ان ينال عليه عقاباً, وهي دائماً تسبب الحرج لزوجها بسبب هذه الطبيعة العدوانية, فهي مع الجيران والاصدقاء والاهل تتحدث بلهجة حادة وجادة ولسان قاس, وهي بذلك تسبب لزوجها الكثير من المشاكل, بل ولأبنائها ايضاً عندئذ تغرس في نفوسهم الكره والنفور.
4- الزوجة النكدية:
وهي التي لا تعيش الا في جو مليء بالزوابع والعواصف, وتختلف اسباب الخلاف, ففي كل كلمة من جانب زوجها معنى هام ونتائج يجب ان تصل اليها وتلك المرأة عادة تحمل التصرفات والاقوال اكثر مما تحمل, فتخلق المتاعب وتثير الخلافات بينها وبين زوجها, وهو عندئذ يفضل الهروب من البيت او ربما يبقى لانه هو الاخر يشترك مع زوجته في الصفة نفسها.
5- الزوجة الانعزالية:
التي تبتعد عن كل الامور الخاصة بزوجها, ولا تهتم الا بشؤونها وهوايتها, وتتلذذ كلما استطاعت الاختلاء بنفسها وتحتفظ بكل ما تسمعه او تراه او تلمسه لنفسها, وقد يكون ذلك المرض نفسياً اهمل علاجه.
6- الزوجة السلبية:
وهي تترك كل التصرفات لزوجها ليقوم هو بكل شيء, ويقتصر دورها على تنفيذ الاوامر, فهي تستسلم لكل شيء وكأنها تطلب من زوجها مزيداً من التحكم دون ادنى اثبات لوجودها او لكيانها مع زوجها كشريكة لحياته.
7- الزوجة العنيدة:
وهي التي تعاند في أي شيء لمجرد العناد تحت شعار (خالف تعرف) فقط, وقد تجد كل متعتها في الاصرار على رأيها وان كان خاطئاً, ومن ثم تركز كل اهتمامها على كيفية اثبات ذاتها عن طريق العناد, فلو رغب زوجها مثلاً في تناول نوع من الطعام اصرت على اعداد نوع اخر حتى لو كانت هي لا تحبه, وهذا النوع من النساء من اكثر ما يكرهه الرجل.
8- الزوجة الروتينية:
وهي من تعتبر ان الزواح هو نهاية ما تحققه في الحياة, فهو كل املها وطموحها, وبعد الزواج ليس لديها طموح وامال, ومن ثم كل يوم عندها كالذي كان عليه اليوم السابق, كل شيء في حياتها الزوجية يتم برتابة.
هذه بعض الصفات التي يمقتها الرجل, اي رجل, لذلك يجب على كل زوجة – تحقيقاً لسعادتها – ان تعيد النظر في اسلوب حياتها لتبتعد عن هذه الصفات لتحقق سعادتها وهناءها